اعشق السحور بلاماكن الشعبيه ..
صفحة 1 من اصل 1
اعشق السحور بلاماكن الشعبيه ..
من طرف Prince of Dark الأربعاء سبتمبر 02, 2009 7:32 pm
الخميس
كان هذا اليوم من أسعد أيام حياتي وأقربه الي قلبي والسر في ذلك هو لقائي بالاعلامي الكبير محمود سعد، حيث سجلت معه احدي حلقات برنامج »البيت بيتك« وتحديدا في فقرة »الفزورة« التي شهدت قيامنا بالحديث عن نجمة كبيرة وعلي الجمهور في النهاية ان يتمكن من معرفة اسم هذه النجمة. أنا بالفعل لا استطيع وصف سعادتي بهذا اليوم، فأنا عاشقة لمحمود سعد الذي يعد من أكثر الاعلاميين المصريين تعبيرا عن هموم ومشاكل الشعب المصري، وهذا هو سر احترامي وتقديري له.
الجمعة
قمت بجولة تسوق شاملة لشراء جميع احتياجات المنزل وخاصة انني لا أستطيع النزول قبل الافطار في الحر الشديد لشراء ما احتاجه من مستلزمات.
كما اشتريت فاكهة وياميش رمضان بجميع أنواعه لانني اعشق تناول »الخشاف« علي مائدة الافطار.. وما ازعجني في هذا اليوم هو عدم عثوري علي نوع الزيت المفضل لدي واضطراري الي شراء نوع اخر.
السبت
كان أول أيام رمضان وكانت العزومة الأولي من نصيبي حيث دعوت والدتي وحماتي للافطار مع زوجي واولادي وكانت المائدة عامرة بجميع الأصناف، فطبخت محشي »كرنب« لانه الأكلة المفضلة لأولادي وكذلك باذنجان ومكرونة باشاميل وبط و»صينية« لحم له طعم رائع يختلف عن اللحوم الموجودة في القاهرة اشتريته من الساحل الشمالي.
أما الحلو فقمت باعداد كنافة وقطايف وبعد الافطار جلست اتابع التليفزيون ومشاهدة مختلف الأعمال والبرامج الجديدة.
الاحد
فطرت في هذا اليوم مع زوجي واولادي فقط، وذهب تفكيري الي الملوخية التي اعشقها انا واسرتي الصغيرة وبعد الافطار ذهبت لجامع القدس لأداء صلاة التراويح التي لم اتمكن من ادائها في أول أيام رمضان بسبب العزومة.. وبعد عودتي الي المنزل جلست اتابع التليفزيون، وفي رأيي، تعتبر مجموعة من البرامج المعروضة هذا العام بمثابة علامات في عالم البرامج التليفزيونية مثل »لماذا« لطوني خليفة و»باب الشمس« وبالطبع »البيت بيتك« الذي يعتبر فاكهة البرامج الرمضانية هذا العام.
الاثنين
قمت بدعوة جارة لي علي الافطار قبل سفرها الي ايطاليا خلال الأيام اللمقبلة، وفي هذا اليوم قمت باعداد ارز بالخلطة ومسقعة لانهما الأكلتان المفضلتان بالنسبة لها، بعدها جلسنا نشاهد التليفزيون وتابعت برنامج »الجريئة« لايناس الدغيدي ومسلسلي »الرحايا« و»متخافوش« للنجم الكبير نور الشريف وكذلك مسلسل »الأدهم«.
الثلاثاء
فطرت في هذا اليوم عند نفس الجارة، وبعد الافطار لم نتمكن من فعل اي شيء ولذلك جلسنا نتابع المسلسلات والبرامج وبدأت في هذا اليوم في متابعة مسلسل »ابن الارندلي« للنجم القدير يحيي الفخراني.
الاربعاء
سار اليوم تقليديا كسائر الأيام الماضية من الشهر الكريم واقتصر الافطار علي اسرتي الصغيرة، ولكن نتيجة لتشابه الأيام منذ بدء رمضان قررنا الخروج لتناول السحور، وذهبنا الي مكاني المفضل في رمضان وهو السيدة زينب وخاصة مطعم »الجحش« الذي اشعر فيه بالمعاني الروحانية لهذا الشهر الفضيل ففي رمضان لا أحب الذهاب الي الأماكن الفخمة الأنيقةوانما اعشق قضاء فترة السحور في الأماكن الشعبية ويأتي علي رأسها السيدة زينب والحسين.
الخميس
قامت والدتي بدعوتي أنا وأخوتي علي الافطار في بيت العائلة، وعلي الرغم من جمال المناسبة وتجمع العائلة ، الا ان اليوم شهد بكاءنا بعد الافطار تذكرنا لوالدنا الراحل وعدم وجوده في رمضان سفر شقيقتي مع زوجها الي دبي ولكننا لم نستمر في البكاء وتداركنا الأمر بسرعة من أجل والدتنا .
كان هذا اليوم من أسعد أيام حياتي وأقربه الي قلبي والسر في ذلك هو لقائي بالاعلامي الكبير محمود سعد، حيث سجلت معه احدي حلقات برنامج »البيت بيتك« وتحديدا في فقرة »الفزورة« التي شهدت قيامنا بالحديث عن نجمة كبيرة وعلي الجمهور في النهاية ان يتمكن من معرفة اسم هذه النجمة. أنا بالفعل لا استطيع وصف سعادتي بهذا اليوم، فأنا عاشقة لمحمود سعد الذي يعد من أكثر الاعلاميين المصريين تعبيرا عن هموم ومشاكل الشعب المصري، وهذا هو سر احترامي وتقديري له.
الجمعة
قمت بجولة تسوق شاملة لشراء جميع احتياجات المنزل وخاصة انني لا أستطيع النزول قبل الافطار في الحر الشديد لشراء ما احتاجه من مستلزمات.
كما اشتريت فاكهة وياميش رمضان بجميع أنواعه لانني اعشق تناول »الخشاف« علي مائدة الافطار.. وما ازعجني في هذا اليوم هو عدم عثوري علي نوع الزيت المفضل لدي واضطراري الي شراء نوع اخر.
السبت
كان أول أيام رمضان وكانت العزومة الأولي من نصيبي حيث دعوت والدتي وحماتي للافطار مع زوجي واولادي وكانت المائدة عامرة بجميع الأصناف، فطبخت محشي »كرنب« لانه الأكلة المفضلة لأولادي وكذلك باذنجان ومكرونة باشاميل وبط و»صينية« لحم له طعم رائع يختلف عن اللحوم الموجودة في القاهرة اشتريته من الساحل الشمالي.
أما الحلو فقمت باعداد كنافة وقطايف وبعد الافطار جلست اتابع التليفزيون ومشاهدة مختلف الأعمال والبرامج الجديدة.
الاحد
فطرت في هذا اليوم مع زوجي واولادي فقط، وذهب تفكيري الي الملوخية التي اعشقها انا واسرتي الصغيرة وبعد الافطار ذهبت لجامع القدس لأداء صلاة التراويح التي لم اتمكن من ادائها في أول أيام رمضان بسبب العزومة.. وبعد عودتي الي المنزل جلست اتابع التليفزيون، وفي رأيي، تعتبر مجموعة من البرامج المعروضة هذا العام بمثابة علامات في عالم البرامج التليفزيونية مثل »لماذا« لطوني خليفة و»باب الشمس« وبالطبع »البيت بيتك« الذي يعتبر فاكهة البرامج الرمضانية هذا العام.
الاثنين
قمت بدعوة جارة لي علي الافطار قبل سفرها الي ايطاليا خلال الأيام اللمقبلة، وفي هذا اليوم قمت باعداد ارز بالخلطة ومسقعة لانهما الأكلتان المفضلتان بالنسبة لها، بعدها جلسنا نشاهد التليفزيون وتابعت برنامج »الجريئة« لايناس الدغيدي ومسلسلي »الرحايا« و»متخافوش« للنجم الكبير نور الشريف وكذلك مسلسل »الأدهم«.
الثلاثاء
فطرت في هذا اليوم عند نفس الجارة، وبعد الافطار لم نتمكن من فعل اي شيء ولذلك جلسنا نتابع المسلسلات والبرامج وبدأت في هذا اليوم في متابعة مسلسل »ابن الارندلي« للنجم القدير يحيي الفخراني.
الاربعاء
سار اليوم تقليديا كسائر الأيام الماضية من الشهر الكريم واقتصر الافطار علي اسرتي الصغيرة، ولكن نتيجة لتشابه الأيام منذ بدء رمضان قررنا الخروج لتناول السحور، وذهبنا الي مكاني المفضل في رمضان وهو السيدة زينب وخاصة مطعم »الجحش« الذي اشعر فيه بالمعاني الروحانية لهذا الشهر الفضيل ففي رمضان لا أحب الذهاب الي الأماكن الفخمة الأنيقةوانما اعشق قضاء فترة السحور في الأماكن الشعبية ويأتي علي رأسها السيدة زينب والحسين.
الخميس
قامت والدتي بدعوتي أنا وأخوتي علي الافطار في بيت العائلة، وعلي الرغم من جمال المناسبة وتجمع العائلة ، الا ان اليوم شهد بكاءنا بعد الافطار تذكرنا لوالدنا الراحل وعدم وجوده في رمضان سفر شقيقتي مع زوجها الي دبي ولكننا لم نستمر في البكاء وتداركنا الأمر بسرعة من أجل والدتنا .
Prince of Dark- عضو جديد
-
العمر : 35
عدد المساهمات : 34
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى